تُصنف الصحافة بكونها السلطة الرابعة في المجتمع وهو تصنيف قد أصبح حسب اعتقادنا قديما ويحتاج إلى وقفة خاصة، الهدف منها مراجعة هذا التصنيف وتنسيبه من فضاء إلى آخر وأيضا إعادة النظر في ترتيبه في تركيب السلط في المجتمع نفسه.

اللغة هي العالم، لأن إدراكه، وفهمه وتحليله، وتطوره يتم من خلال اللغة، ومن دونها لا يوجد اتصال أو تبادل للأفكار أو المعاني أو الرموز، لأن الأفكار هي اللغة، فلا توجد فكرة خارج اللغة، لأن النظريات اللغوية والاتصالية القديمة.

يعتقد معظم أصحاب الأعمال أن هوية الشركة هي مجرد شعار واضح ولا تمثل سوى جودة وقيم أعمالهم، بينما تساعد الهوية المؤسسية القوية كل مؤسسة على نقل شخصيتها وقيمها.

يذهب كثيرا من مسئولي الاعلام الاجتماعي والعلاقات العامة والتسويق الرقمي إلى تدشين حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي دون صياغة استراتيجية واضحة الأهداف تمكنهم من الاستفادة من الوجود وتحقق الهدف المنشود من استخدام المنصات الرقمية.

لا شك في أن التسويق الرقمي مهم للمؤسسات، ولا تقل أهميته لرواد الأعمال عن أي ركنٍ آخر في مشاريعهم؛ حيث يمكن أن يُحدث نقله نوعية في زيادة المبيعات وانتشار الوعي للعلامة التجارية.

السمعة هي رأس المال الحقيقي للإنسان، وهي كذلك بالنسبة للمؤسسات (حكومية، خاصة) فالسمعة هي أساس النجاح، واستدامة التميز، وهي من تصنع الصورة الذهنية الإيجابية لهذه المؤسسة.